جاوب على الأسئلة التالية لتعرف عما إذا كنت مدمنا للإنترنت أم لا:
- هل تشعر بإجهاد في النظر أو بآلام أسفل الظهر أو في مفاصل الأصابع واليدين بعد ترك الجهاز أو أثناء التصفح؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
- هل تتملكك رغبة شديدة في الدخول على شبكة الإنترنت كلما عدت إلى المنزل؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
- هل تشعر بالنشوة والنشاط أثناء التجوال في مواقع الإنترنت؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
- كم عدد الساعات التي تقضيها يومياً أمام الكمبيوتر؟
أ-خمس ساعات فأكثر.
ب- ساعتين.
ج-أقل.
- هل اشتكت أسرتك من افتقادك بسبب جلوسك أمام شاشة الكمبيوتر؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
- هل انخفض مستواك الدراسي منذ أن دخل الكمبيوتر منزلكم؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
- كيف يكون حالك عندما تضطر للسفر بدون كمبيوتر؟
أ-كئيب ومتضايق.
ب-أنتهز فرصة للتحرك والنشاط.
ج-أذهب إلى مقاهي الإنترنت في البلد الذي سافرت إليه مرتين أسبوعياً.
- هل تتناول طعامك أمام شاشة الكمبيوتر؟
أ-نعم.
ب-لا
ج-أحياناً.
النتيجة:
إذا كانت اغلب اجاباتك (أ) :
مدمن كمبيوتر وإنترنت: واقع في براثن هذا الجهاز..انتبه فقد تجد نفسك وحيد في عالم خالٍ من الصداقات.
نصيحة:خصص ساعات قليلة من يومك لجهاز الكمبيوتر ولا تتعداها حتى تتخلص من إدمانك.
إذا كانت معظم اجاباتك (ب) :
معتدل: أوقعت بخصمك وهزمته ولم تمكنه من احتلال وقتك، ولكنك جعلته خادماً مطيعاً لك.. هنيئاً لك توازنك في التعامل مع جهازك.
إذا كانت معظم اجاباتك (ج) :
حريتك أهم: فأنت شخص حر لا يستطيع جهاز مثل الكمبيوتر أن يقودك ويعطلك عن نشاطاتك الدراسية والاجتماعية والترفيهية، ولكنك قد تجد صعوبة في التعامل مع برامج الحاسب مما دعاك لتركه جانب